أيات مختارة من الكتاب المقدس عن الرجاء وعدم اليأس| تأمل لقداسة البابا شنودة عن الرجاء

يختار لنا الكتاب المقدس اليوم؛ أيات عن فضيلة "الرجاء" وعدم اليأس، والتمسك بوعود الله الأمينة.. 


وَعِنْدَمَا أَدْرَكَتْ فِي أَثْنَاءِ انْتِظَارِهَا أَنَّ رَجَاءَهَا قَدْ هَلَكَ، أَخَذَتْ جِرْواً آخَرَ وَجَعَلَتْهُ شِبْلاً.

(حزقيال ١٩:٥) 

فَلِغَدِكِ رَجَاءٌ»، يَقُولُ الرَّبُّ، «إِذْ سَيَرْجِعُ أَوْلادُكِ إِلَى مَوْطِنِهِمْ.

(إرميا٣١:٣) 

أَمَّا الْمُحْتَاجُ الْمُتَضَايِقُ فَلَنْ يُنْسَى إِلَى الأَبَدِ. وَرَجَاءُ الْمَسَاكِينِ لَنْ يَخِيبَ إِلَى الدَّهْرِ.

(مزمور ٩:١٨) 

لأَنِّي عَرَفْتُ مَا رَسَمْتُهُ لَكُمْ. إِنَّهَا خُطَطُ سَلامٍ لَا شَرٍّ لأَمْنَحَكُمْ مُسْتَقْبَلاً وَرَجَاءً.

(إرميا٢٩:١١) 

وَعَلَى اسْمِهِ تُعَلِّقُ الأُمَمُ رَجَاءَهَا!

 (متى ١٢:٢١) 

ارْجِعُوا إِلَى الْحِصْنِ يَا أَسْرَى الرَّجَاءِ، فَأَنَا أُعْلِنُ الْيَوْمَ أَنِّي أُضَاعِفُ لَكُمُ الأَجْرَ لِقَاءَ مَا عَانَيْتُمْ مِنْ وَيْلاتٍ.

(زكريا٩:١٢) 

إِذْ رَغْمَ انْقِطَاعِ الرَّجَاءِ، فَبِالرَّجَاءِ آمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِأَنَّهُ سَيَصِيرُ أَباً لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، وَفْقاً لِمَا قِيلَ لَهُ: «بِهذِهِ الْكَثْرَةِ سَيَكُونُ نَسْلُكَ».

(روما ٤:١٨) 

وَأَمَّا نَحْنُ، أَهْلَ النَّهَارِ، فَلْنَظَلّ صَاحِينَ، مُتَّخِذِينَ مِنَ الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ دِرْعاً لِصُدُورِنَا، وَمِنَ الرَّجَاءِ بِالْخَلاصِ خُوذَةً لِرُؤُوسِنَا.

(تسالونيكي الأولى ٥:٨) 

فَلْيَمْلأْكُمْ إِلهُ الرَّجَاءِ كُلَّ فَرَحٍ وَسَلامٍ فِي إِيمَانِكُمْ حَتَّى تَزْدَادُوا رَجَاءً بِقُوَّةِ الرُّوحِ القُدُسِ.

(روما ١٥:١٣) 

وَلَكِنْ هَذَا مَا أُنَاجِي بِهِ نَفْسِي، لِذَلِكَ يَغْمُرُنِي الرَّجَاءُ. 

(مراثي إرميا٣٣:٣) 

سَيَطْلُعُ أَصْلُ يَسَّى، وَالْقَائِمُ، لِيَسُودَ عَلَى الأُمَمِ: عَلَيْهِ تُعَلِّقُ الشُّعُوبُ الرَّجَاءَ

(روما١٥:١٢) 

انْظُرُوا، هَا أَنَا أُنْجِزُ أَمْراً جَدِيداً يَنْشَأُ الآنَ، أَلا تَعْرِفُونَهُ؟ أَشُقُّ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً، وَفِي الصَّحْرَاءِ أَنْهَاراً،

(إشعياء ٤٣:١٩) 

بِهِ تَفْرَحُ قُلُوبُنَا، لأَنَّنَا عَلَى اسْمِهِ الْقُدُّوسِ تَوَكَّلْنَا. لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا بِمُقْتَضَى رَجَائِنَا فِيكَ.

(مزمور٣٣:٢١‭-‬٢٢) 



إستمع  أيضا عن تأمل الرجاء بفم البابا شنودة الثالث. 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اجعل حياتك إنجيل مفتوح